من انا .. ؟؟ / بقلم نبيل طالب علي الشرع / العرق
......
شِجارٌ بالأَنفاس بينَ كائناتٍ تائهةٍ فِي وِديانِ الشَيب ,عاشقَ يَغنِي
أَلحانَ قَصائدهِ الأَخِيرة ،
تَوبةً مِن أَحلامِي المشلولةُ قَوافيِها على وَرقِ الحَرائق ,عِبرةٌ لا تُفهم ,
خَريفٌ يَحكِي نَدوةً قَصيرة لأَكوامِ القَدر, بَعدها تَفرغُ المسافاتُ
من أَثرِ الماء ، أَهملُ حَقائبِي ، أَنسى المَكيدة ،
مَفزعٌ ضِليلٌ يَرتَدينِي طِيشا , كَيفَ أَنطقُ الفُصول أَذا لَم يكُ لِي
عمر ؟؟ أَناقمرٌ يُحاولُ دَلال
فِي مَجيئِ سهيِل ، سَتسكتُ الأَضواء ، تَرقصُ رَصاصاتُ الأَنتظارَ
على صَدري ، لَحظاتٌ كَسيحةٌ ، تُريدُ وَلو خِيطاً يَمسحُ سَوائلَ الوَجع ...
...........................
نبيل الشرع / 2016
......
شِجارٌ بالأَنفاس بينَ كائناتٍ تائهةٍ فِي وِديانِ الشَيب ,عاشقَ يَغنِي
أَلحانَ قَصائدهِ الأَخِيرة ،
تَوبةً مِن أَحلامِي المشلولةُ قَوافيِها على وَرقِ الحَرائق ,عِبرةٌ لا تُفهم ,
خَريفٌ يَحكِي نَدوةً قَصيرة لأَكوامِ القَدر, بَعدها تَفرغُ المسافاتُ
من أَثرِ الماء ، أَهملُ حَقائبِي ، أَنسى المَكيدة ،
مَفزعٌ ضِليلٌ يَرتَدينِي طِيشا , كَيفَ أَنطقُ الفُصول أَذا لَم يكُ لِي
عمر ؟؟ أَناقمرٌ يُحاولُ دَلال
فِي مَجيئِ سهيِل ، سَتسكتُ الأَضواء ، تَرقصُ رَصاصاتُ الأَنتظارَ
على صَدري ، لَحظاتٌ كَسيحةٌ ، تُريدُ وَلو خِيطاً يَمسحُ سَوائلَ الوَجع ...
...........................
نبيل الشرع / 2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق