معذبتي
تمنيت ان ٲطير
لتحمليني
نحلق عاليا فوق ٲغصان
الشجر
ونهتف للصباح
إذارٲنا
بٲن الحب محراب
تصلي فيه ٲشجاني
فتهطل مثل زخات المطر
فٲن لي يا جميلة بااللقاء
فذاك حلما
يٲتيني في كل مساء
فترعبني طول
المسافات
فلربما ٲٲتيك يوما
فتلتقي ٲحلامنا هناك
علي ضف النهر
بقلمي خليل عبدالله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق