وانا اضيع
بين لحظ ودادها
انسى المواجع والظنون وحيرتي
من ليلة..
في قربها كان الربيع
يلقي بانسام الجمال بفكرتي
معزوفة...
يتلذذ لحني عندها..
وبدأت ابدأ من جديد حكايتي
في وجهها..
عمدا اضعت ملامحي
واتيت اشكو للعناق قضيتي
يا ذا الهوى..
هل كان عشقا ام ترى
كان التحول للملامح رغبتي
من عطرها
كان الندى يشتاقني
وغدا يحاول ان يبيت براحتي
حتى السماء..
باتت تراود عينها...
وكأن ذاك البحر ضاع بموجتي
كرز..كرز
وهنا اللبيب سيفهم
ما تعني ذي الكلمات بعد غوايتي
ياربّ صوت
راقصته اصابعي
خصرا يميل مع النسيم بحفلتي
هي كرنفال
للحياة وان بدت
تختل في افق السماء اهلتي
بل تنتهي..
حتى يبلل وجهها...
تاريخ شمس ما اناخ بفطرتي
انشودة
غنى العناق سطورها
غنجا واهدى للقاء شهيتي
.
.
.
.
فاهم لفته
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق