
في رفقة هذا القلم...
اذهب الى عذابي كل يوم...
ادونه فوق السطور...
اختلس دقائق من هذا الوقت المهدور...
اسير بذكريات مع عقارب الالم...
مع كل جزء تحمله الثانيه...
يستوقفني حزن عميق...
لقد غصت الأيام من مره...
وأصبحت صرخات الآه...
كما أسماك البحر...
تختنق إذا رحلت من قلبي...
فهنا من على شاطئ الحياه...
من يعيد طعنات الاه الى ظهري...
ففي جسدي موطنها الابدي.
اذهب الى عذابي كل يوم...
ادونه فوق السطور...
اختلس دقائق من هذا الوقت المهدور...
اسير بذكريات مع عقارب الالم...
مع كل جزء تحمله الثانيه...
يستوقفني حزن عميق...
لقد غصت الأيام من مره...
وأصبحت صرخات الآه...
كما أسماك البحر...
تختنق إذا رحلت من قلبي...
فهنا من على شاطئ الحياه...
من يعيد طعنات الاه الى ظهري...
ففي جسدي موطنها الابدي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق