...قبلة...
قبلة...
على شفتي السفلى...
تمضي مسرعا...
ألمس أطراف شفتي...
أه ما أشهى ألقبلة...
تراني واهمة؟؟
لا...لا ما عدت طفلة...
ترقبك وتتمنى...
أصبحت أمرأة...
بها ألزهرات تتغنى...
أمضي بي حريق...
أنهب زوايا ألطريق...
ولا شيء أمامي...
سوى ألقبلة...
وأصحو من ألغفلة...
وأنا أقبل ألوسادة...
وأمضي إلى أمي...
أماه هل صرت كبيرة...
بحجم شوقي؟؟
فتهال ألصرخات من فوقي...
وأنا في ذهول...
هيا إلى ألدراسة...
كفاك خمول...
وأبكي...وأبكي...
وأحلم بقبلة...
على شفتي ألسفلى...
...محمد غادر...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق