الجزء الأخير من قصيدتى الطويلة بعنوان"ضرب من العشق...يشرف"
"٦" الفرار المصيري"
جل الذى أبدع التصوير وحبا فوق
الحسن حكمة بها ازدانت
وشيما جل أن تحظى بغيرها
وسيما حقاً فى غيرها ماتلاقت
أبا العرب..هذا أمرى قد بحت لك
به و أمرك مطاع نفس له تاقت
و إنى للوفاء فى عشيرتى علم
ولصون العرض حقيقة لدي تنامت
ياويح نفسى حين تآمر بفرقة
بين روح في روحها قد ذابت
مالي بعد أمرك حول ولكنى
أخال حالي بدونها كيف باتت
فاعتلى البشر تقاسيم وجه أطرق
يستمع إلى وله. معالم صدقه بانت
أقيموا الأفراح فقد أتانا فارس
تشرف العرب فيه سجايا الشرف تراقت
الجزء الاخير
الغيث الوفير فاروق الباشا مصر سلمكم الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق