"دهاليز الازقه"
اهمسي.
لي بصوتك .
المشجون
قبل أن
تغادريني
لتمنحيني
جرعه نسيان
وبعدها أطلقي
قذيفه الرحيل
و هدّمي
الجسر الموصول.
بينك وبيني
وبين دهاليز الأزقه.
ارميني استبيحي
دمي فوق
طرقات الحب
وأنثريني
كأوراق الخريف.
وعلى رصيف التعب.
المنهك بخطوات الضجر..
أمضي وأحملي دمي
كباقه من الزهور.
و ازرعي أمواجاً بكل مكان
لاتخافي لن أبكي فالبكاء.
تكرار
أنا رجل ضاع في حانة
على طاولة اللذه تحت.
جلد امرأه هزيله..
بقلم/باقرشمران
العراق/بغداد
اهمسي.
لي بصوتك .
المشجون
قبل أن
تغادريني
لتمنحيني
جرعه نسيان
وبعدها أطلقي
قذيفه الرحيل
و هدّمي
الجسر الموصول.
بينك وبيني
وبين دهاليز الأزقه.
ارميني استبيحي
دمي فوق
طرقات الحب
وأنثريني
كأوراق الخريف.
وعلى رصيف التعب.
المنهك بخطوات الضجر..
أمضي وأحملي دمي
كباقه من الزهور.
و ازرعي أمواجاً بكل مكان
لاتخافي لن أبكي فالبكاء.
تكرار
أنا رجل ضاع في حانة
على طاولة اللذه تحت.
جلد امرأه هزيله..
بقلم/باقرشمران
العراق/بغداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق