الشهقه ..
مرت به مرة أخرى.
ياربما يصلح الأمرا
مرت وفي العين دمعتها
تجري على خدها جمرا
كان الهوى من يحركها
اوربما الشوق والذكرى
من بعد سكرتهاحلما
اليوم تستيقظ السكرى.
سبع من الحب وانصرمت ياتضحيات الهوى الكبرى
في البحر والموج مضطرب خاضت مع خلها البحرا
من رعشة النظرة الأولى
أعطت له قلبها حصرا
جمر التشهي بها وبه
ياجمر هل تطفئ الجمرا كان اللقا في بدايته
بوحا عن اللهفة الحرى
والكف بالكف واشتبكت
والخمس قد أصبحت عشرا لكن للوقت لعبته
والوقت كم غير المجرى
من خطوة أختها شغفُ
عاتٍ إلى سدرةٍ أسرى
حين التقى عطش عطشا
والصدر إذ أدفأ الصدرا
عين بعين وغاشية
من رغبة تفلق الصخرا
غابا عن الوعي فاخترقا
فعلا خطوط الهوى الحمرا
كان الهوى أمس عذريا
واليوم كانت هنا عذرا
همت به فهمى مطرا .واستسلمت شهقة الصحرا .
كل المحاذير قد سقطت..
في غمرة النشوة الكبرى
طول المسافات واختصرت .
.في لحظة أوجزت عمر ا
ياماردا فضٌَ قمقمه .
.وأعلن الثورة الكبرى
الأمس صفحته طويت
واليوم في صفحة أخرى .
تبدو التفاصيل غامضة.
.في رجفة اللحظة الحيرى
خوف وأصوات اغنية .
.هيفاء او نانسي او ذكرى ..
مهند .نور. ياقصصا
.كم تتقن المشهد الاغرى
كم قاوما مُهر عشقهما
.واليوم من أطلق المُهرا
قد يشعران بذنبهما .
قد يلمسان له عذرا
تأتي الضحية مِن سَبَبٍ
.مَن سبٌَبَ الحب والمَهرا ...
الان كل سياسي
يلقى هزيمته الكبرى
اليوم تلعن يمناه
حين استبدت على اليسرى
إن يسقم الكوخ من قصر .
.قد يبلغ السقم القصرا
شهر مضى الان ياقلقا
يغلي وماأرعب الشهرا .
إثنان قل جاء ثالثهم
.يامولدا يحمل القبرا
.جاءته كالسيف قاطعة
في نقطة تفصل السطرا
قد يصلح الحب كسرهما
.والحب .. كم أصلح الكسرا.
ياربما يصلح الأمرا
مرت وفي العين دمعتها
تجري على خدها جمرا
كان الهوى من يحركها
اوربما الشوق والذكرى
من بعد سكرتهاحلما
اليوم تستيقظ السكرى.
سبع من الحب وانصرمت ياتضحيات الهوى الكبرى
في البحر والموج مضطرب خاضت مع خلها البحرا
من رعشة النظرة الأولى
أعطت له قلبها حصرا
جمر التشهي بها وبه
ياجمر هل تطفئ الجمرا كان اللقا في بدايته
بوحا عن اللهفة الحرى
والكف بالكف واشتبكت
والخمس قد أصبحت عشرا لكن للوقت لعبته
والوقت كم غير المجرى
من خطوة أختها شغفُ
عاتٍ إلى سدرةٍ أسرى
حين التقى عطش عطشا
والصدر إذ أدفأ الصدرا
عين بعين وغاشية
من رغبة تفلق الصخرا
غابا عن الوعي فاخترقا
فعلا خطوط الهوى الحمرا
كان الهوى أمس عذريا
واليوم كانت هنا عذرا
همت به فهمى مطرا .واستسلمت شهقة الصحرا .
كل المحاذير قد سقطت..
في غمرة النشوة الكبرى
طول المسافات واختصرت .
.في لحظة أوجزت عمر ا
ياماردا فضٌَ قمقمه .
.وأعلن الثورة الكبرى
الأمس صفحته طويت
واليوم في صفحة أخرى .
تبدو التفاصيل غامضة.
.في رجفة اللحظة الحيرى
خوف وأصوات اغنية .
.هيفاء او نانسي او ذكرى ..
مهند .نور. ياقصصا
.كم تتقن المشهد الاغرى
كم قاوما مُهر عشقهما
.واليوم من أطلق المُهرا
قد يشعران بذنبهما .
قد يلمسان له عذرا
تأتي الضحية مِن سَبَبٍ
.مَن سبٌَبَ الحب والمَهرا ...
الان كل سياسي
يلقى هزيمته الكبرى
اليوم تلعن يمناه
حين استبدت على اليسرى
إن يسقم الكوخ من قصر .
.قد يبلغ السقم القصرا
شهر مضى الان ياقلقا
يغلي وماأرعب الشهرا .
إثنان قل جاء ثالثهم
.يامولدا يحمل القبرا
.جاءته كالسيف قاطعة
في نقطة تفصل السطرا
قد يصلح الحب كسرهما
.والحب .. كم أصلح الكسرا.
شعر .أ. محمود مبروك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق