و تطلبُ رأفةً
و تُشيعُ وِدّاً
و تضمُرُ حيلةً
لِـتزيــدُ لَسعــا
و تُشيعُ وِدّاً
و تضمُرُ حيلةً
لِـتزيــدُ لَسعــا
أسايرها
و أمنح بعض حُبٍّ
تعود كَـ حيَّـةٍ
في القلب تسعى
لتلسعَ مغرماً
كَلِفاً رغوباً
و تذرفُ
في عزاء هواه
دمعـا
إلامَ أزورها و أُقيمُ وجداً
و فيمَ تحنظَلَتْ إنْ رُمتُ جَمعا
يساورني الحنان لها
فيـأبى
فؤادي الصَّبُ
طاعتـهُ
و سَمعا
لَأكتُمُ جَرحَها
و أضمُّ نزفي
و بَعثرَتي بها
و أخوض رَدعا
-- خضر الفقهاء --
و أمنح بعض حُبٍّ
تعود كَـ حيَّـةٍ
في القلب تسعى
لتلسعَ مغرماً
كَلِفاً رغوباً
و تذرفُ
في عزاء هواه
دمعـا
إلامَ أزورها و أُقيمُ وجداً
و فيمَ تحنظَلَتْ إنْ رُمتُ جَمعا
يساورني الحنان لها
فيـأبى
فؤادي الصَّبُ
طاعتـهُ
و سَمعا
لَأكتُمُ جَرحَها
و أضمُّ نزفي
و بَعثرَتي بها
و أخوض رَدعا
-- خضر الفقهاء --
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق