من جمر نارٍ
كان دفقُ تَلهّفِي
كان استعاراً -
لا أخالك تعرفي
لكن بقلب خليلتي سكن الهوى
و به سأجهد
لا أملُّ و أكتفي
كان التهاباً قد أطاع وصالنا
من غير تنغيصٍ و غير تأَفُّفِ
بهوادةٍ و درايةٍ و تناغمٍ
من دِنِّ عشقي
تسكبين و تغرفي
و تناورين و تشربين و تسقِني
حتى ثملتُ
و قد فقدتُ تعفّفي
عودي
و داوي من تناتفَ ريشُهُ
بالله جوزي
ما حسبتك تنتِفي
و ارخي السدول بساحنا
و تجمّلي
إنَّ الحكايةَ
ما شَهدتِ و تعرفي
-- خضر الفقهاء --
و به سأجهد
لا أملُّ و أكتفي
كان التهاباً قد أطاع وصالنا
من غير تنغيصٍ و غير تأَفُّفِ
بهوادةٍ و درايةٍ و تناغمٍ
من دِنِّ عشقي
تسكبين و تغرفي
و تناورين و تشربين و تسقِني
حتى ثملتُ
و قد فقدتُ تعفّفي
عودي
و داوي من تناتفَ ريشُهُ
بالله جوزي
ما حسبتك تنتِفي
و ارخي السدول بساحنا
و تجمّلي
إنَّ الحكايةَ
ما شَهدتِ و تعرفي
-- خضر الفقهاء --
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق