في رحيل شقيقتي ( إقبـال الفقهاء )
صباح هذا اليوم / 27 - آذار -2017
تغمدها بواسع رحمته و أنزلها منازل الصديقين و الأبرار
............
صَبرَتْ
و أحسنتْ إتكّالاً
و أتّـقتْ
و أتتـكَ ربي تستجير رؤوفا
ربي أجرها يا رحيم و كن لها
نعم المُجيرِ مُظلّلاً و حليفـا
و أَفِضْ - بفضلك -
من رضاك سحائباً
و أمدّها في الصالحين لفيفــا
أختـاه في كنف العزيز و كِفلِه
فلتهنئي إذ قـد وردتِ لطيفـا
ربّي انتخبهـا في رفيـع مظلَّةٍ
يا ذا الجلالِ
و من رضاك وليفــا
-- خضر الفقهاء --
نعم المُجيرِ مُظلّلاً و حليفـا
و أَفِضْ - بفضلك -
من رضاك سحائباً
و أمدّها في الصالحين لفيفــا
أختـاه في كنف العزيز و كِفلِه
فلتهنئي إذ قـد وردتِ لطيفـا
أُختـاهُ أظلمَ حين غبتِ نهارُنا
و القلبُ خاضَ إذا رحلتِ خُسوفا
أُختـاه مثلُك كم يعـزّ وجودها
و مِنَ الأخلِّة قـد ألفتُ أُلوفا
لله دربُك قـد تزَوَّد بالتُّقى
أحسنتِ زرعـاً يانعاً معروفا
ربّي انتخبهـا في رفيـع مظلَّةٍ
يا ذا الجلالِ
و من رضاك وليفــا
-- خضر الفقهاء --
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق