و يسـأل .
.............
رُيال مدريد أم برشا
تؤيّدُ
رائداً عرشا
أجاب اللاعب الواعي
أنا مَن يرتقبْ رمشا
يُهاطلُ سهم ثورته
فلا يعفو و لا يخشى
و أجهد حيث لقمتنا
لأنزع من عَنا قرشا
و أقراُ ما نُكابدُه
و ما للشعب قد فُرِشَ
فدعني غير مُكترثٍ
بأوهـامٍ غدت وحشا
---
أجدت الصَّد - ماهرَنا
فكيفَ بليلنا نُعشى
و فينا ألفُ مُعضلةٍ
و يغشى الناسَ ما يغشى
أ أوهامٌ تُحاورنا
و نتبعُ غَيّها طرشا
فدعنا للذي أهدى
و أجدى
و املئ الكرش
-- خضر الفقهاء --
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق