عندما صادقت الكتاب
تعلمت الحب وكتبته
وتعلمت كيف أكون إنسان
وكيف أصعد بروحي للخلود
أكون مع أطياف
لا تنتمي إلى واقعي
ولا تفكر مثلهم
و أنني أصغر مما تخيلت وتصورت
وكيف أبني جنتي
لأننا في زمان
نبحث فيه عن الإنسان
فوجدته بين أنامل العظماء
الذين رحلوا
والقليل من ينظر إليهم أو يعرفهم
ليس المهم أن تكون حياً أو ميتاً
المهم كم تبقى بعد الممات
وكم تركت من أثر جميل
لتكون منارة في يوم
من الأيام ويعترفون بك
في النهاية
تعلمت الحب وكتبته
وتعلمت كيف أكون إنسان
وكيف أصعد بروحي للخلود
أكون مع أطياف
لا تنتمي إلى واقعي
ولا تفكر مثلهم
و أنني أصغر مما تخيلت وتصورت
وكيف أبني جنتي
لأننا في زمان
نبحث فيه عن الإنسان
فوجدته بين أنامل العظماء
الذين رحلوا
والقليل من ينظر إليهم أو يعرفهم
ليس المهم أن تكون حياً أو ميتاً
المهم كم تبقى بعد الممات
وكم تركت من أثر جميل
لتكون منارة في يوم
من الأيام ويعترفون بك
في النهاية
أنك فعلاً إنسان
بقلم روعة محسن الدندن
بقلم روعة محسن الدندن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق