سلبوا سيادتنا بـ فنّْ
......................
حين النزيف من الوطن
و الإنتهاك بنا وطن
شاح الرواةُ وجوههم
إعلامُنـا الصمتَ امتهن
يخشونَ جرح سيادةٍ
لنصير مَن مرسوا الوَهن
يا موطني قد أسرفوا
حرثاً و زرعاً للمِحن
فتخثَّرتْ أحلامنا
و الحادي تشكيكٌ و ظَن
أرسوا أمانَ مَخادعٍ
و الويلُ هَمَّ بذي فِطَن
و الشعب في سَكَراتِهِ
و الصبر فينا الممتحن
-- خضر الفقهاء --
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق