وصرخت
بين الخمائل
تنقلت ... بحثت
أفتش عن خلي
ما وجدت له أثراً
ولا منه جاء خبرا
فعزفت له وتراً
لا هو سمع اللحنَ
ولا عيني رأت أُدْمَة
أتراه قد أخلف الوعد
أم ألم به نكد...
أو كدر
قلبي عليه انفطر
تاهت بي الدنيا
صرخت
بعالي الصوت
يا أهل الهوى
يا سامعي الصوت
هل منكم
من رأى خلِّي
أخشى عليه
من غجرية تسبيه
تغزو قلبه
فيضيع مني
ويموت حلمي
بقلمي ادال قنيزح
أُدْمَة = أُلفَة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق