أملي سيكبر في ربوع سنيني
و سيكبر الموت الذي يُبريني
ما زلتُ أزرعُ و البذار تطيعني
لكنْ غِلالي في العَـنا تُبقيني
آمالُ من صنع الظروف نسجتُها
من علقمٍ مُـرَّ السُّقا ترويني
فلتكبري إنَّ الأمانيَ أقفرتْ
فجدلتُ روحي و احتسيتُ أنيني
و بك ارتبطتُ و في نَماكِ براءتي
و على ذراعك طائعاً فافنيني
-- خضر الفقهاء --
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق