طلاسمٌ ونقوشٌ على رؤوسِ عُصيٍّ تلوِّحُها أحلامٌ راقدةٌ على وسادةِ عتمهمُ المسحورِ في طواحينِ هواءٍ تسافرُهُم طُرقاتِ اللامكان ومسافاتِ الزمانِ الى بدءِ تصاعدِ دُخان جمرِ شَعوذةٍ تقرأهُم سَماواتٌ سَتمطرُ رقعةَ طَينهِم جَفافاً مُطرزاً عَلى خَيْباتِ الخَريفِ بَعودةِ الورقْ ....
على حينِ وهمٍ بذاتِ أمل .... لـ عَـامر سَنجقْ©
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق