
تشبهني نسمات البرد
ترتجف كالطير المذبوح
يتراقص ألمنا
كلما تذكرت المسافات
وخفافيش الليل
التي تأكل أحلامي
أمام نافذة الشوق
سوادها لم يعد يروق لي
ولا شمعات الحروف
تشعل أناملي
تركت طاولتي
ولملمت الأوراق
مزهريتي أصبحت فارغة
لم تسعف الماء أزهاري
لوحاتي تمزقت
ألوانها خربشات
تشبه ثرثرتي
عندما أترقب حضورك
كأنك ريح
عصفت كل الأبواب
وروحي تاهت
في صحراء اللقاء
روعة محسن الدندن
ترتجف كالطير المذبوح
يتراقص ألمنا
كلما تذكرت المسافات
وخفافيش الليل
التي تأكل أحلامي
أمام نافذة الشوق
سوادها لم يعد يروق لي
ولا شمعات الحروف
تشعل أناملي
تركت طاولتي
ولملمت الأوراق
مزهريتي أصبحت فارغة
لم تسعف الماء أزهاري
لوحاتي تمزقت
ألوانها خربشات
تشبه ثرثرتي
عندما أترقب حضورك
كأنك ريح
عصفت كل الأبواب
وروحي تاهت
في صحراء اللقاء
روعة محسن الدندن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق