أنـا أُسَـيْد
جَدّدي الحُبَّ وأهجُري الصُّدود
فـحُبّـكِ بقلـبي فاقَ الحُـدود
فأنـا أُسَيد شِبلَ الأُسود
تَنصاعُ لغَزَليَ اللَّبوَةَ العَنود
أنا مَنْ غَزَلي يَسود
قلوبُ العذارىٰ بلاحُدود
أُسامِرُ السَّهارىٰ بغَزَلٍ وَدود
يَعشَقُهُ حتّىٰ الغَريمَ اللدود
بشَغفِ الحُبّ نَبضيَ يَجود
ونُجومُ اللياليَ عليه شُهود
ليتَ سالف الأيام تعود
بذاكَ الحُبّ وعِناقَ الخُدود
فالحُبُّ بزماننا بالكِذبِ مَرفود
وبابُ الصِّدق بوجههِ مَسدود
بقلمي/ اسيد حضير..
الثلاثاء 9يناير 2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق