(العيد أنت) ........
العيدُ أنتَ و نبضتي بوريدي...
و البدرُ أنتَ و أنتَ فرحةُ عيدي
..............................
أهواكَ صُبحاً لستُ ناكرةَ السنا
يا من أُكحِّلُ مِنْ سَناكَ عُيوني
....
بل أنتَ ذاكَ النهرُ يجري في ثرى
بدني بأحلى الشهدِ إذ يرويني
....
حتى لهيبكُ ما أُحلاهُ على
قلبي ، و ما أحلاهُ إذ يكويني
........
أنا في بلادِ الياسمين و أنت في
أرضِ الخيالِ و وردُهُ يغريني
.........
لي في مساءكَ نجمةٌ ما مرّها
و سنانُ جفنٍ في حقولِ ظنوني
... ......
روعة محسن الدندن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق