أذِنتُــكِ فاتبعي لَـهِفاً مُهاماً
و كان الضَّنُّ ذات هوىً حراما
أعان الله مُبتليــاً بعشقٍ
و أسكنَ قلبَ مُلتَهبٍ غراما
ألا فالقي التحيَّة كل وقتٍ
أحيطي مُدنفـاً وَلِهاً سلاما
ألا و لتعصُري بكُروم نفسي
بأطراف الشِّـفاه لنـا مُـدامَـا
-- خضر الفقهاء --
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق