روحٌ وريحانٌ ونبضيَ يكتبُ...
سِفرَ الجمالِ وأحرفي تتأهبُ
والزهرُ دون الماءِ لوحٌ ميتٌ...
لو غادرت من أيّ نبعٍ يشربُ
شهدٌ هواكَ وفي رياضِكَ ملعبي.. ...
دعني على حاني ضلوعِكَ العبُ
مازال مكسورَ الجناحِ فخذ بهِ...
لظلالِ نخلِكَ كلما يتعذب
وبعودِ لحنك داوني عند الاسى...
فبغيرِ لحنك مسمعي لايطربُ
مُرٌ فِراقٰكَ لاتُطِلْ فيّ النوى....
فمتى إلى روحي وكلك تقربُ
دع عنك لومي لم يعد بيَ منزعٌ...
كُفّ العتابَ إلامَ مثلك يعتبُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق