تركتُ العُمْرَ مُرتَقِبَاً جَزُوعاً
فأورثني المهالك و السِّقَامَا
ألا يـا هَمُّ من وَلَّاكَ أَمري
إلام الحزن في قلبي إلاما؟؟!!
فدمعُ العين لا يَرضى بديلاً
و جُنحُ الطَّيرِ مكسورٌ.. علاما؟
( تميمٌ ) في مضاربنا صريعٌ
و روحُ الرُّوحِ تبكيه مَقاما
و جرحٌ في قرارتنا كليمٌ
يقيم عزاءَ من حاذاهُ هامه
-- جميلة نيال --
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق