ينسون وجهة دربهم ما أنْ تأمَّنَ مَنصِبُ
ساروا بنهجِ وُلاتِهمْ و طَووا السِّجلَّ و غُيّـبوا
صارت مصالحُهمْ هنـا فـعن الشعوب تحَجَّبوا
كانوا ثُقاتَ مُأَمَّـلٍ فـتلوَّنوا و تقـلَّبوا
ما عاد ينفعُهمْ هُـدىً
بلغوا النّـصاب
تَوَثَّبوا
لا لَـومَ منكمْ شافعٌ
يا قوم - لا
لا تتعبوا ...
-- خضر الفقهاء --
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق