قصيدة ذات مساء
أه يا حبيبتي
تمنيت أن ألقاك في ذات مسا ء
عند مصب النهر أوبحر الرجاء.
لعلك ان علمت
بكل شوقي
سأكتب علي وجنتيك حرفين
حاء وباء
فلترقصي كما أشاء
فلعل في عينيك يرتسم الشتاء
وعلى الشفاه
قصيدة أبياتها
تروي القلوب من الظماء
أعلمت مااقسى الشجون على
الرثاء
فلتحمليني بخفة
مثل الفراشات الملاح الى السماء
بقلمي خليل عبدالله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق