جميلة ...وأحبها....وإسمها....شآاااااام.
لفتني أيها الساده هذا الرجل المسن الطيب
وهو يخاطب رب العزة مستعطفا...في تلقين ميت
لا اريد الظاهر...اريد الغوص في الباطن...
فهذا رجل يخاطب سيده وله كل الحق في هذا..
فهل فكرنا يوما في مخاطبه مولانا....حقا..؟؟
هذه ليست دعوة للتشائم ،فذكر الموت والقبر ..أمر واجب للحياة..
نتذكر القبر حتى نتعلم كيف نتصرف في كل ثانية في الحياة...
والقبر ياسادة لايحفر بمعول الحفار....لا أبدأ
بل يحفره صاحبه منذ البلوغ...
فبماذا نحب أن نحفر قبورنا...بمعاول الجهل والظلم والحرام والكسل وحب الذات والطمع.....
ام نحفره برؤوس الأقلام وبدفات الكتب ورموش عيون الأرامل والعجزة والأيتام ...بسهام دعواتهم إما بالخير والحفظ والبركة....
كل شئ نحبه......سيفارقنا عند أول مصيبه تنزل بنا
إلا.....
فليختر كل واحد منا مايدوم في الحياة والموت والبرزخ....وعند الله......
وأخيرا بكل حال هذا المسن يمثل طيبه الجوهر عند غالبية الشعب السوري العظيم....وهذا إيمان العجائز
بقلمي إبراهيم جابر عثرات الكرام
لفتني أيها الساده هذا الرجل المسن الطيب
وهو يخاطب رب العزة مستعطفا...في تلقين ميت
لا اريد الظاهر...اريد الغوص في الباطن...
فهذا رجل يخاطب سيده وله كل الحق في هذا..
فهل فكرنا يوما في مخاطبه مولانا....حقا..؟؟
هذه ليست دعوة للتشائم ،فذكر الموت والقبر ..أمر واجب للحياة..
نتذكر القبر حتى نتعلم كيف نتصرف في كل ثانية في الحياة...
والقبر ياسادة لايحفر بمعول الحفار....لا أبدأ
بل يحفره صاحبه منذ البلوغ...
فبماذا نحب أن نحفر قبورنا...بمعاول الجهل والظلم والحرام والكسل وحب الذات والطمع.....
ام نحفره برؤوس الأقلام وبدفات الكتب ورموش عيون الأرامل والعجزة والأيتام ...بسهام دعواتهم إما بالخير والحفظ والبركة....
كل شئ نحبه......سيفارقنا عند أول مصيبه تنزل بنا
إلا.....
فليختر كل واحد منا مايدوم في الحياة والموت والبرزخ....وعند الله......
وأخيرا بكل حال هذا المسن يمثل طيبه الجوهر عند غالبية الشعب السوري العظيم....وهذا إيمان العجائز
بقلمي إبراهيم جابر عثرات الكرام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق