..........)()( لا زلت أحتفظ بالمفتاح )()( ........
كم تمنينا ... وتأملنا ..حين ندخل لمكان نجد كل شيء على ما يرام .. وكما ينبغي .. وبأحسن حال
ولكن .. ما أكثر الأبواب المغلقة التي في حياتنا نخشى أن نفتحها .. نخشى أن نكتشف ما خلفها .. نخشى حتى مجرد التقرب منها ... أبواب نحن من أغلقها .. وتركنا خلفها كل شيء .. وتركنا خلفها قصة عمر ... ولا زلنا نحتفظ بالمفاتيح لكننا ..
لم ولن نفتحها لأنها أصبحت تاريخ وماضي سحيق .
والمفاتيح علقت على الجدار للذكرى .... فقط ..
............... ماجد علي اليوسف .................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق