(155) أيقوناتٌ لِحُبٍّ مجهول
تمَتّعْ
في رِياضِ
الحُسنِ
و انظُر !
جمَالاً
صَّورتْه ُ
يد ُالاله ِ
واراده
تفتّحتْ
اكمامُها
بالعِطرِ حتى
ترى
نهدَيها
قد قاما
للشّهاده !
ومن جفونِها
يُنادي
(سَيّافٌ)
انا الفتّاكُ
لي بفتكِ
العاشقين
عاده !
تُشيرُ
رُموشَ
عينيها...
الى العشّاقِ
... هيّا ----
قوموا
للِعِباده !!
تمَتّعْ
في رِياضِ
الحُسنِ
و انظُر !
جمَالاً
صَّورتْه ُ
يد ُالاله ِ
واراده
تفتّحتْ
اكمامُها
بالعِطرِ حتى
ترى
نهدَيها
قد قاما
للشّهاده !
ومن جفونِها
يُنادي
(سَيّافٌ)
انا الفتّاكُ
لي بفتكِ
العاشقين
عاده !
تُشيرُ
رُموشَ
عينيها...
الى العشّاقِ
... هيّا ----
قوموا
للِعِباده !!
(156)
وحبيبتي !
ما كفاها
هَجري
وتعذيبي ؟!
حتى
اباحَت
سَفْكَ
دَمي...
وتأنيبي !
فقُلتُ لها: -
ارحَمي
آلامي !
قالت :
وهل
في العِشقِ ...
( يا أُمّي
ارحَميني ) ؟!!
بقلم الشاعر رمزي عقراوي
29==10==2016
وحبيبتي !
ما كفاها
هَجري
وتعذيبي ؟!
حتى
اباحَت
سَفْكَ
دَمي...
وتأنيبي !
فقُلتُ لها: -
ارحَمي
آلامي !
قالت :
وهل
في العِشقِ ...
( يا أُمّي
ارحَميني ) ؟!!
بقلم الشاعر رمزي عقراوي
29==10==2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق