حملتني قدماي
في يوم ماطر. ..
حملت مظلتي...و خيبتي...و آهاتي. .
ملأت الأجواء غيمات سوداء. ...
جاءت تواسيني. ....
وتؤنس وحدتي. ..
جاءت لتشاركني حزني. ...
لفراق من سكن القلب يوماً. ...
كان أنيس أيامي. ...
وكل أحلامي. ...
أبت الأقدار بفعل فعلتها. ...
لتعلن نهاية قصتنا. ...
فاليوم جئتك باحثاً ...
والدمع بات ينهمر. ...
رحماك ربي. ..
ارحم من كان في قلبي. ...
في يوم ماطر. ..
حملت مظلتي...و خيبتي...و آهاتي. .
ملأت الأجواء غيمات سوداء. ...
جاءت تواسيني. ....
وتؤنس وحدتي. ..
جاءت لتشاركني حزني. ...
لفراق من سكن القلب يوماً. ...
كان أنيس أيامي. ...
وكل أحلامي. ...
أبت الأقدار بفعل فعلتها. ...
لتعلن نهاية قصتنا. ...
فاليوم جئتك باحثاً ...
والدمع بات ينهمر. ...
رحماك ربي. ..
ارحم من كان في قلبي. ...
بقلمي / رافد عبد المنعم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق