تباً لك أيها السفير
بت أكرهك ولم أعد أتحمل
الحملقة بوجهك المخيف
كف عني قلمك البليد
فقلبي ماعاد يحمل تعذيب
ما عدت أطيق تلك الملامح
القاسية على كلماتك وخربشاتك
منك صار الشعر فضياً
ولازلنا بنفس المصير
نظرة العشق في
عيني ذبلت وتاهت
وطيف الحب بقلبي غاب
لم أعد أحتمل انتظاراً
وكل شيء مني تبدى
وصار حطباً وشراراً……
#حامد الغريب حامد…
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق