تختـالُ
في وطني الحبيب
جروحُ
فالحال مُـوجـعُ
و القـلوبُ تنوحُ
فالعابثون بأمننـا بحمايةٍ
و القاتلـون
فأمنهُمْ ممنوحُ
و منابرُ التضليلِ تنثر علقماً
و الإفـكُ منتصبٌ بنا
مسموحُ
فارضخ لواقعِ ذلّةٍ و مهانةٍ
يا ابن البلاد
أو اعتراك نزوحُ
و امنـعْ ضميرك أنْ يظنَّ سيادةً
أو حول ذاك تفكّـرٌ و طُمـوحُ
قانونُ عَيشـكِ أثخنوهُ تجاوزاً
و استحكموكَ
فـمزّقتك قُـروحُ
-- خضر الفقهاء --
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق