و تبقين
- رغم حسان الإناث -
بهاء الوجود
فــأنت الجمال لتلك الحسان
و انت الوصال و فك القيود
و أنت هنائي حدّ الخلود
فقطرة شهدك تثمل دهري
و تأخذ عشقيَ خلف الحدود
و انت كـفكري
و لهفة نفسي
و انت سميريَ عند الشرود
فزيدي غرورا
و غاري كثيرا
و املي بكاسيَ سحر القدود
وثم
أطيلي بركني السجود
،،،،،،، خضر الفقهاء ،،،،،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق