لهيبُ التصابي في فؤادي مُضرَمُ
وَ بُعدُ الأحِبَّةِ جائِرٌ مُتَحَكّمُ
تَمرُّ ألّلَيالي والعيونُ يشدُّ ها
من الهُدبِ سُهدٌ والجفونِ تأَ لُّمُ
ه ه ه
وَ ناهيكَ عن ليلِ المُسَهّدِ إنّهُ
طويلٌ ثقيلٌ بالكآبةِ مُعتِمُ
أَ ليسَ سوى الذكرى تَرِفُّ بجُنحِها
لِتَجلوَ بعضاً من همومٍ تجثِمُ
بقلم عبدالخالق العطار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق