وجـوهٌ للخـيـانة أسلمَـتنـا
و ألسِـنةٌ بتـأفيــكٍ تُـــدارُ
فصهيون المعربد حيث حَـلّوا
و ويلاتُ تُهاطِلُ حيث داروا
إذا بالروس أو بالغرب لاذوا
توغَّـل دارَهـمُ كَـربٌ فَـجَاروا
نُدارُ بأمرهمْ و بهــم بــلاءٌ
و عَـزَّ بيـومِ نكــبتنـا نُجــارُ
فهُمْ في مُديــةِ الأحداثِ نصلٌ
و هُم مَن أسرفوا قهراً و جاروا
--- خضر الفقهاء ---
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق