أقول لمن تعلَّق متن جفني
و أغنى السُّهدَ جمراً فيه أغفو
ألا ارحمْ من هتَكتَ له فؤاداً
بصدٍ مُجحِفٍ بالله و أعفُ
علِمتَ بلَوْعَتي فأفضتَ هجراً
و تُدرُكَ أنَّ في ذا الصدر لَهفُ
سألتُك بالذي أحظاكَ نَوماً
و يأذنَ أنْ يقُضَّ كَرايَ طيفُ
إعِـدْ لي راحةً رحلتْ و أمناً
و عِدني لا تَجورَ و ليس تجفو
--- خضر الفقهاء ---
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق