السـعادة
ظننتُ لوهلةٍ أنَّ السعادةْ
سراباً
لا يحق لنا ارتيادهْ
كأوهامٍ تراود قلب صَبٍ
كدعوةِ والهٍ يشكو سُهادهْ
ولكنّي وجدتُ بأن ظنّي
يُباعد بي و ألزمني عناده
فتلك بداخلي ما لان جنبي
و في خلدي رأيتُ لها سيادةْ
إذا ما أُسقِطتْ جمراتُ فكرٍ
بحجم مواجعٍ تُنبي مُراده
سعادتنا بداخلنا ولكن
بغفلتنا الشقاء يصير عادةْ ..
--- خضر الفقهاء ---
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق