أوراقُ التُّوت بهمْ كَفَرتْ
و الشّعب لما انتهجوا طاعَ
بالعُـهرِ تمادى واعِظُهمْ
فـتمادوا يُرسُونَ ضياعا
و العِريُ أداةُ تقدّمهمْ
و الخِزيُ وِشـاحٌ إن شاعَ
في حقل الكذب مناصبهمْ
و فسـادٌ مُختمر ذاعَ
لكنَّ الشعب بغفلتـهِ
و الثمنُ الباهظُ أنْ جاعَ
و الويلَ إذا انتبهت حالٌ
للــكيـد السافـر و ارتاعَ
-- خضر الفقهاء --
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق